أشارك هذا الملخص كما وعدت. استخدمت Gemini 2.5 Pro لتلخيص جميع الملاحظات التي تم جمعها في الأشهر الثلاثة الماضية.
أود أن أقول إن أكبر مخاوف كان موضوعًا جيدًا. أتمنى لو كان هناك سوق للقوالب المدفوعة على Discourse كما هو الحال في منصات المنتديات الأخرى.
ملخص
ينقسم الرأي بشدة بشأن الانتقال إلى Discourse، لكن غالبية المستخدمين الناطقين يعبرون عن إحباط كبير، مما يؤدي إلى انخفاض المشاركة. تتركز القضايا الأكثر أهمية حول التنقل وسهولة الاستخدام و واجهة المستخدم والتصميم، خاصة بالنسبة لمستخدمي سطح المكتب الذين اعتادوا على تخطيطات المنتديات التقليدية. بينما يقدر بعض المستخدمين المظهر الحديث والتحسينات التقنية، فإن الإجماع بين النقاد هو أن المنصة تعطي الأولوية للشكل على الوظيفة، مما يخلق عبئًا معرفيًا عاليًا وتجربة أقل سهولة.
1. التنقل وسهولة الاستخدام (الأولوية القصوى)
تلقى هذا القسم أكبر قدر من الملاحظات السلبية المتكررة والمفصلة. يجد المستخدمون أن المنصة الجديدة أصعب في الاستخدام بشكل أساسي، وهو سبب مباشر لانخفاض مشاركتهم.
-
نقاط الملاحظات الرئيسية والوزن:
- التمرير اللانهائي غير شائع: أقوى نقطة إجماع هي عدم الإعجاب بالتمرير اللانهائي، خاصة على سطح المكتب. يفتقد المستخدمون السياق والتحكم في أرقام الصفحات للتنقل في المواضيع الطويلة.
- صعوبة التنقل بشكل عام: يصف عدد كبير من المستخدمين المنصة بأنها مربكة، مزدحمة، مملة، ولها منحنى تعلم حاد لا يرغبون في الاستثمار فيه لمنتدي.
- صعوبة العثور على آخر المشاركات/غير المقروءة: تتمثل الصعوبة الشائعة في عدم القدرة على القفز بشكل بديهي إلى آخر مشاركة أو استئناف القراءة من نقطة معينة في موضوع، مما يتطلب من المستخدمين تعلم حلول بديلة غير واضحة.
- ضعف اكتشاف المحتوى: يفتقد المستخدمون صفحة الفئات القديمة، التي قدمت نظرة عامة هرمية واضحة لهيكل المنتدى والنشاط الأخير داخل الأقسام. يُنظر إلى التخطيط الجديد على أنه “مزيج”.
- اقتباسات معطلة: توصف عملية اقتباس النص بأنها صعبة وغير مستقرة، خاصة على الهواتف المحمولة والأجهزة اللوحية حيث يمكن أن تحجب نافذة الاقتباس المنبثقة واجهة المستخدم الأصلية.
-
رؤى قابلة للتنفيذ:
- إعطاء الأولوية لتجربة “المنتدى التقليدي”: القضية الأساسية هي الانحراف عن نموذج المنتدى المتوقع. سيؤدي قالب أو تخطيط يحاكي عرضًا مرقمًا أكثر تنظيمًا، خاصة لصفحة الفئات، إلى معالجة معظم الشكاوى.
- تحسين مؤشرات التنقل: اجعل القفز إلى المشاركة الأولى والأخيرة وغير المقروءة إجراءً واضحًا بنقرة واحدة. وظيفة شريط التمرير الحالية ليست بديهية للكثيرين. ضع في اعتبارك إضافة أزرار صريحة في أعلى وأسفل المواضيع.
- إعادة تقييم سلوك الاقتباس الافتراضي: الحاجة إلى تحديد النص يدويًا للاقتباس هي نقطة احتكاك رئيسية. تحقق من الإضافات أو الإعدادات التي تجعل اقتباس مشاركة كاملة هو الإجراء الافتراضي بنقرة واحدة.
2. واجهة المستخدم والتصميم (أولوية عالية)
يشعر المستخدمون أن التصميم الحالي يهدر المساحة ويضر بالقدرة على القراءة، مما يؤثر بشكل مباشر على قدرتهم ورغبتهم في استهلاك المحتوى.
-
نقاط الملاحظات الرئيسية والوزن:
- المساحة البيضاء المفرطة: كان هذا هو العيب التصميمي الأكثر ذكرًا. يشعر المستخدمون على شاشات سطح المكتب الكبيرة أن العمود المركزي الضيق يهدر مساحة شاشة كبيرة ويقلل من كثافة المعلومات.
- الرغبة في التخصيص: يبحث المستخدمون بنشاط عن طرق لتحسين تجربتهم من خلال CSS المخصص، والقوالب المختلفة (الافتراضي فوق Horizon)، وأحجام الخطوط الأصغر. يشير هذا إلى رغبة قوية في مزيد من التحكم على مستوى المستخدم في المظهر.
- ضعف القراءة: مزيج المساحة البيضاء، وأحجام الخطوط، وعدم وجود فصل واضح بين المشاركات يجعل من الصعب مسح المحتوى وقراءته مقارنة بالبرنامج السابق.
-
رؤى قابلة للتنفيذ:
- تطوير قالب “مضغوط” أو “ملء الشاشة”: عالج شكوى المساحة البيضاء مباشرة من خلال تقديم قالب رسمي يستخدم المزيد من عرض الشاشة. سيؤدي هذا أيضًا إلى تلبية الرغبة في التخصيص وهو الحل البديل الأكثر شيوعًا الذي ينفذه المستخدمون بأنفسهم.
- تحسين الفواصل المرئية: زيادة التمييز المرئي بين المشاركات. يمكن للتغييرات الطفيفة مثل الحدود، أو ألوان الخلفية المتناوبة، أو تخطيطات مختلفة لمربعات معلومات المستخدم أن تحسن بشكل كبير من سهولة القراءة وتقلل من الشعور “الدردشة”.
- مراجعة حجم الخطوط والتسلسل الهرمي: قم بإجراء مراجعة لطباعة القالب لضمان تسلسل هرمي أكثر اتساقًا وكثافة للمعلومات، خاصة بالنسبة لنص الفئات الفرعية ومحتوى المشاركات.
3. الشعور العام ومشاركة المستخدم (تأثير عالٍ)
يشير جزء كبير من الملاحظات إلى تأثير سلبي مباشر على نشاط المستخدم. بينما يقاوم البعض هذا التغيير، فإن اتساق الشكاوى يشير إلى قضايا أعمق.
-
نقاط الملاحظات الرئيسية والوزن:
- الشعور السلبي / انخفاض الاستخدام: هذا مقياس حاسم. يذكر العديد من المستخدمين صراحة أنهم يزورون المنتدى بشكل أقل الآن.
- الشعور الإيجابي: مجموعة أصغر ولكن ملحوظة تستمتع بالشعور الحديث والسرعة والميزات مثل نظام الإشعارات ومحرر Markdown.
- المستخدمون المتكيفون: هذه المجموعة تفتقد المنتدى القديم ولكنها تفهم الأسباب التقنية للانتقال وهي على استعداد للتكيف.
-
رؤى قابلة للتنفيذ:
- الاعتراف والتواصل: اعترف علنًا بملاحظات المستخدمين وقم بتوصيل خارطة طريق واضحة لتحسينات واجهة المستخدم وتجربة المستخدم. يمكن أن يساعد هذا في الاحتفاظ بالمستخدمين الذين يشعرون بالإحباط حاليًا ولكنهم على استعداد للتكيف.
- إعطاء الأولوية لإصلاحات “جودة الحياة”: ركز على التغييرات منخفضة الجهد وعالية التأثير أولاً (على سبيل المثال، تغيير ألوان الفئات لمطابقة القالب القديم كما اقترح أحد المستخدمين) لإظهار أن الملاحظات يتم سماعها والتصرف بناءً عليها.
- إنشاء دليل “البدء السريع”: بينما يقاوم بعض المستخدمين قراءة الأدلة، فإن موضوعًا مثبتًا يشرح بسرعة أهم 5 تغييرات مربكة (مثل التنقل في المواضيع والاقتباس) يمكن أن يسهل الانتقال للكثيرين.
4. الوظائف الأساسية والأداء (أولوية متوسطة)
على الرغم من عدم ذكرها بشكل متكرر مثل واجهة المستخدم وتجربة المستخدم، إلا أن هذه القضايا تؤثر على الغرض الأساسي للمنتدى.
-
نقاط الملاحظات الرئيسية والوزن:
- الشعور بالدردشة: يشجع التصميم على الردود القصيرة والتفاعلية بدلاً من المناقشات الطويلة والمنظمة، مما يجعله يبدو أشبه بتطبيق دردشة منه بمنتدي.
- بحث ضعيف: يبلغ المستخدمون أن البحث لا يعطي أولوية فعالة لنتائج عناوين المواضيع، مما يجعل من الصعب العثور على المواضيع المعروفة.
- مشاكل الأداء: لاحظ أحد المستخدمين أن محرر النص يصبح بطيئًا ويتسبب في ارتفاع درجة حرارة جهازه المحمول في المواضيع الطويلة.
-
رؤى قابلة للتنفيذ:
- ضبط ملاءمة البحث: تحقق من إعدادات Discourse أو الإضافات التي يمكنها إعطاء وزن أكبر لعناوين المواضيع في نتائج البحث. اقتراح المسؤول باستخدام بناء جملة متقدم هو حل بديل، وليس حلاً لسلوك البحث الافتراضي.
- مراقبة الأداء في المواضيع الطويلة: راقب أداء المحرر والتمرير في المواضيع التي تحتوي على آلاف الردود لمعالجة الاختناقات المحتملة من جانب العميل.
- تمكين البحث بالذكاء الاصطناعي: كما اقترح المسؤول، يمكن أن يكون تمكين البحث المدعوم بالذكاء الاصطناعي حلاً طويل الأمد لمشكلة ملاءمة البحث، ولكن يجب موازنته مقابل التكاليف المحتملة.